24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
6 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:59 | 08:30 | 13:38 | 16:15 | 18:37 | 19:57 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- مصاف الدول المتقدمة
- الذكاء الاصطناعي يتنبأ بأمراض "الطفرات الجينية"
- آلام البطن وخفقان القلب .. ماذا تعرف عن عدم تحمل "الهستامين"؟
- نصائح ذهبية لتنظيف أسنان الأطفال وتجنّب الإصابة بالتسوّس
- زيت بذور المشمش .. إكسير جمال البشرة يكافح الشيخوخة
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
العاجي: "الرّاكْد" دليل قِدَم العلاقات الجنسية الرضائية في المغرب

انتقدت سناء العاجي، باحثة في علم الاجتماع، مقولات مغربية شائعة مثل: "شحال هادي كانت الحشمة"، قائلة إنّ الممارسات الجنسية خارج إطار الزواج كانت موجودة دائما رغم تغيُّر البنيات الاجتماعية اليوم، فقد كان "الراكد" ممارسة مقنّنة في المغرب إلى حدود 2003، وحدّد السّنّ الذي يمكن أن يمكث فيه الطّفل ببطن أمّه لسنتَين في الجزائر، وكان يصل إلى عشر سنوات عند الحنابلة.
وأضافت العاجي، في سياق تقديم كتابها حول الجنسانية والعزوبة في المغرب، بمكتبة "Les étoiles" بالرباط، أنّ المغاربة في عهد الحمّامات التي كانت تخصّص في جزء من اليوم للرّجال وجزء آخر للنساء، كانوا يقولون إذا حملت العازب إنّها "شربات في الحمام"، بمعنى تسرّب السائل الذكري لجسمها داخل الحمام الذي كان فيه رجال، كما كانت الممارسة التي تسمّى "السِّتر" داخل العائلات، بينما نجد اليوم ممارسات أخرى مثل "غشاء البكارة الصّيني".
وعن مسألة الصحافية هاجر الريسوني التي خرجت بعفو ملكي مؤخَّرا، علّقت العاجي: "بعيدا عن كونها صحافية، من السخيف وضع امرأة عمرها 28 سنة في السّجن لعلاقة رضائية"، مضيفة أنّ تغطية هذه القضية إعلاميا تمَّت لأنّها صحافية، في حين أن الممثلة نجاة الوافي مثلا عُيِّرَت، ثم زادت أنها تتساءل كيف ستدبّر فتيات حياتهن وعلاقتهنّ بعائلاتهنّ بعد تعرّضهن لتغطية إعلامية واسِعَة مثل ما حدث مع "قُبلة النّاظور" أو مع قضية بوعشرين، عكس زمن قضية "تابت" الذي لم تُعرَف فيه أسماء النّساء؟.
وقدّمت المتحدّثة أمثلة تدلّ على "العمل الكبير الذي نحتاج القيام به"، سواء عندما قالت هاجر الريسوني "كنّا متزوِّجين بالفاتحة" بدل أن تقول هذا الأمر "ليس من شأنكم"، أو الرّعب الذي أحسّت به عند قراءة ما قالته النّجّار حول "المساعدة في القذف"، واستعادت ذكرياتها مع أمّها في بداية مسارها المهنيّ عندما قالت عندي خبرٌ سيفرحك، فقالت أمّها: "هل سيأتي أحد؟"، بمعنى هل سيأتي شخص لخطبتك؟.
وفرّقت الباحثة في علم الاجتماع والصحافية المغربية بين وضعيّتَين يعيشُهما المغاربة الذين لهم علاقات رضائية خارج إطار الزواج، بين من يعيشون وضعية اقتصادية مريحة تسمح لهم بتدبّر شقق وغرف منفصلة في الفنادق، وبين من يعيشون "إشكالا لوجيستيكا يُحبطهم"، وله آثارٌ جانبيّة على جنسانيّتهم، فلا يصير الموعد حميميّا، بل يرتبط بالوقت الذي يمكن فيه تدبير المكان.
وسجّلت الباحثة وجود تمثّل حول أن اختيار الفتاة مرافقة فتى إلى مكان ما يُفقِدُها حقّ طلب موافقتها بعد ذلك، كما عدّدت مجموعة من الأمثلة على عنف اللغة التي تترجم الثقافة، وتترجم جنسانية مُشَيِّئَة للمرأة عند الحديث بالدارجة عن فعل افتضاض بكارتها ومن قام به إذا كانت عذراء، وهو ما يظهر أيضا في تعبير "تبادل الزّوجات" الذي يعكس رؤية للمرأة كمفعول بها، علما أن الزّوجين يُتبادلان لا الزوجة وحدَها.
وترى سناء العاجي أنّ عملها البحثيّ ليس عملا حول الجنسانية، بل عن الفرد داخل الجماعة، مضيفة أنّه ليس الكتاب الأوّل من نوعه في المغرب، بل سبقته كتب أخرى لفاطمة المرنيسي، وسمية نعمان جسوس، وعبد الصمد الديالمي، وليلى السليماني، متمنّية أن تُنتَج أعمال أخرى كثيرة في الموضوع مستقبلا.
وقالت المتحدّثة إنَّ "شهادة العذريّة" ممارسة ليست مطلوبة قانونا، بل ما يطلب هو شهادة العزوبة وشهادة الخلوّ من الأمراض المنقولة جنسيا، مضيفة أنّ "شهادة العزوبة ممارسة اجتماعية"، تضع "الشّرف بين أفخاذ المرأة، فإذا نزفَت فلا مشكل إذا كانت في حياتها كاذبة أو غشّاشة".
وقدّمت الباحثة في علم الاجتماع مثالا بنوع مرن من البكارة لا يُفتضُّ ولو بممارسات متعدِّدَة، إلا في حالة الولادة، مستحضرة مثالا قدَّمته طبيبة نساء قالت لها إنَّ شابة مقبلة على الزواج زارتها مع أبويها لفحص قبلي، وسألتها الطبيبة هل تريد أن تسمع نتيجة الفحص وحدها فقالت لا، ثم أخبرت العائلة الصغيرة بأنّ غشاء بكارتها من نوع لا يفتضّ بالممارسة الجنسية ولو استمرّت، وهو نوع ينتقل بالوراثة، فإما أن يكون لدى الأمّ أو الجدّة، فارتمى الأب على قدمَي زوجته طالبا المسامحة.
وقالت الباحثة إنّ المجتمع لا يمكِّنُنا من اختيارات فردية وجنسية، بل يسير بثقافة "إذا ابتليتم فاستتروا"، مضيفة أنّ مؤسسة الزواج تظل مهمة في المغرب، رغم تزايد عدد العُزّاب، لأن هذا متعلّق بظروف اجتماعية واقتصادية لا اختيارا لعدم الزواج، ثم وضّحت أن عملها البحثي لا يبحث في الدين كما هو، بل في تمثُّلِه عند الناس، ثم زادت: "لا شيء في الدين الإسلامي يأمر بضرب غير الصائمين وسجنهم، في حين نتسامح مع "المْرَمْضنين"، ولا نتسامح مع من لهم رخصة الفطر أو من اختاروا عدم الصيام، إذا أكلوا في الشّارع العام".
وشدّدت العاجي على أنّه لا يمكن التسامح مع "البيدوفيليا"، والاستغلال الجنسي في العمل لأن لا رضائية مع ربِّ العمل، ولا مع العنف الجنسي، ولا الاغتصاب الزّوجي، وزادت: "مشكل التربية الجنسية معقد، فيظُنُّ البعض أنَّها إظهار للفعل الجنسي للأطفال، بينما هي تربيتهم للتعرف على جسدهم، وتحتاج علماء اجتماع وعلماء نفس وبيداغوجيين لمعرفة ما يجب أن نُدَرِّسَهُ لكل فئة عمرية".
وأضافت الباحثة أنَّ "ولوج الأطفال إلى البورنوغرافيا لا يعطيهم أيَّ أجوبة، ويرون جنسا عنيفا ليس هو الجنس ذاته، فيما لا يستطيع الآباء الإجابة عن أسئلتهم أو لا يعرفون كيف يمكن مقاربَة الموضوع، لأن فاقد الشيء لا يعطيه، فهم بدورهم لم يتربّوا جنسيا؛ فيكبر الأطفال الذكور وهم يحملون على ظهرهم ثقل جنسانيتهم، ويكذبون عن تاريخ أولى علاقاتهم ومدّتها… وتدفع الإناث لوحدهنَّ ثمن العلاقة الجنسية، ويمنع الإجهاض في غياب تربية جنسية، ولا تُعطى النساء حقَّ اختيار متى يردن أن يكن أمهات، أو لا يمنحن وضعية "امرأة عازبة" ليعشن حياتهنَّ بشكل عادي".
وينتج عن غياب التربية الجنسية بحث الرجال عن علاقات جنسية ميكانيكية، وبحثٌ عن قذف لا عن متعة، وتعلّم المرأة أن العلاقات الجنسية معاناة وألم، وتتزوّج بذي العمل الجيّد لا من تحبّ، ويبحثُ الرجل عن الأمّ الجيدة وربّة البيت على حساب الحبّ والمتعة؛ ثم زادت: "تتغيّر البنيات الاجتماعية، ويوجد المجتمع اليوم في مرحلة انتقالية، لا يستعدُّ لتحمّل مسؤوليتها أي من الفاعلين المجتمعيين بالمغرب".
وذكرت العاجي أنَّ "الكثير من الأمور تُغَطَّى بالدِّين بينما هي ممارسات مجتمعية"، مضيفة: "نعيش جهلا بثقافتنا وخوفا من النّقاش؛ فإذا كان مقال أو كتاب أو أغنية ستزعزع عقيدتك فالمشكل في إيمانك"، وأضافت أن مبادرة مثل موقع "مرايانا" مبادرة فردية لتغيير ولو الشّيء القليل، في ظلّ ما قامت به الحكومات المتعاقبة في قطاعَي الثّقافة والتعليم، ولعدم الاكتفاء بالتّعليق.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (105)
بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم...
(((2)الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3))
صدق الله العظيم...
من يرضى بالرذيلة، ذاك شانه..
فقط سوال بسيط :
هل تؤمنون بالآخرة و الحساب و العقاب و الجنة و النار؟؟؟؟؟؟
اذا كان الجواب :
نعم.
فاتقوا يوم ترجعون فيه إلى الله... فينبؤكم بما كنتم تعملون...
انتهى الكلام...
ماذا يريد هؤلاء المدافعون عن العلاقات الجنسية الرضائية؟ فليبدؤوا بأنفسهم وبأفرلظ عائلاتهم كلهم ذكورا واناثا...نعلم جميعا بأن الممارسات الجنسية الحرام موجودة ببلادنا كما هي موجودة بغيره من البلدان..وهي تظهر بشكل فاضح في مناطق كثيرة من وطننا..نعلم أن الخمر حرام شرعا لكن شربه منتشر بين من يدعون الاسلام..نعلم الربا حرام لكن التعامل به مقنن..نعلم أن القمار حرام لكنه مقنن أيضا..نعلم أن الكذب حرام لكن أكبر الكذابين ببلادنا هم مسؤولونا على مختلف رايهم ودرجات مناصبهم..نعلم أن هناك من يفكر في رمضان سرا و علنا..نعلم أن الرشوة حرام لكن أكبر المراسيم هم مسؤولونا..نعلم أن ذلك كله موجود ببلادنا وأكثر..لكننا لسنا استثناء لان البشر ليسوا ملائكة..فيهم المؤمن والكافر..فيهم الملتزم بدينه والعاصي..لكن أن تتم الدعوة لعدم تجريم العلاقات الجنسية الرضائية حتى بين المتزوجين فذلك أمر يدعو الإستغراب..فليتخيل هؤلاء أن يجد احدهم زوجته على فراشه مع شخص غيره.ولتتخيل احداهن وجود زوجها مع أنثى غيرها على فراشها:هل ستكون هذه العلاقة الرضائية مقبولة؟هل يقبل هؤلاء أن يمارس ابناءهم وبناتهم البالغين الجنس بمنازلهم؟
و المفارقة الغريبة الحمقاء هو عندما تقع الفضائح تجد هؤلاء المدافعين عن هكذا علاقات هم من يتصدرون أيضا الاحتجاج....باسم الاغتصاب و استغلال النفوذ و نشييء المرأة و اغتصاب الزوج لزوجته ......و لا لا ثم لا .......الخ الخ
لكن ماذا عن الرشوة الجنسية من النساء لنيل مصلحة من رب العمل
مثلا المنتج الامريكي الشهير الذي كانو يتهافتون عليه ممثلات صغيرات لنيل فرصة التمثيل في فيلم مقابل الجنس، نفس الشيئ مع بوعشرين
لكن دائما تتهمون الرجل بالاستغلال الجنسي والنساء بالملاك الطاهر
وهو نفسه ما يقومون به بنو علمان والملاحدة بتشكيك المسلمين بدينهم ومعتقداتهم وأصبح شغلهم الشاغل هو النبش في الماضي القديم من حياة المسلمين منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام لعلى وعسى أن يجدو فيه شئ كي يتخذوه كمثال لإقناع المسلمين باتباعه وبأن قديما كان الحرام شئ عادي ولا يُعاقب صاحبه ووو لأنهم يحسون بالغيظ من كل شريف مازال متشبت بدينه وأخلاقه وشرفه ولا يتقبلون ذلك لأنهم يعيشون في مستنقع ملوث بالفساد والمنكر ولهذا شغلهم الشاغل هو جرٌ المسلمين إلى مستنقعهم كي ترتاح نفوسهم المريضة وقلوبهم الخبيثة
لكن العيب ماشي عيبهم وإنما عيب المسؤولين في الدولة الذين يتفرجون عليهم وهم يُفسدون أخلاق المغاربة ويُضللونهم عن دينهم
فالله ياخذ فيهم الحق دنيا وآخرة
وحسبنا الله ونعم الوكيل
من أين ٱتوا بهذه الجرءة إن لم يكن لهم ظهر يستندون إليه ألا هو القوى الغربية ؟ نعم القوى الغربية تلعب على المتاقضات لتشتيت الشعوب لتبقى هي في القمة في حين الشعوب الأخرى تتطاحن فيما بينها. عندما ُسؤل بول بريمر المقيم العام بالعراق عن الهذف من غزو العراق أجاب الرجل بصراحة أن الغرض الأول هو تمكين الشيعة للوصول للسلطة وليس البترول أو الديمقراطية. الغربيون يعرفون أهدافهم أما الملاحدة العرب المتخفون تحت راية العلمانيون العرب هم كالأفعى تتلون حسب البيئة كالحرباء لتنقض على فريستها .
أقول لهذه المرأة إدا لم تعجبك قوانين المغرب المسلم فأرض الله واسعة
باحثة في علم الاجتماع؟ الحمدلله مش عالمة.عادي تقول الللي بغات مازال تلميذة مافاهماش. هذا يبرز المستوى المتدني للمحسوبين انهم مثقفون في المغرب. لا يفيدون الشعب و لا ثقافة الشعب و لا احتياجات الشباب و لا مشاكل العامة. و انما المساهم في الانحلال و الدعارة اللي ريحتها وصلات لاوروبا و الخليج من المغرب. اللي ينعل اللي ما يحشم
اللهم لا تواخذنا بما يفعل السفهاء منا
على مسؤوليني هسبرس ، انشري مشكورة حافظة للرأي والرأي الاخر
بالله عليكم ماذا سيكون حالنا غدا يوم الوقوف بين يدي الجبار ونحن نحل الحرام ونحرم الحلال.
كل هذا السعار يدل على أن مخطط تدمير مفهوم العائلة وهو احد اهم مشاربع الماسونية العالمية يطبخ على نار هادئة.
أتعجب من التعليقات التي تتناول الموضوع من وجهة نظرهم هم متجاهلين ما يقع وما يجري في المغرب...
اصبحنا نخاف على اخواننا و مستقبلا على ابنائنا عندما سوف يعيشون التناقض بين الدين و التطور الحضاري الذي يشهده المغرب...
سوف نخاف عليهم من حضور أعياد الميلاد و الحفلات التي سوف يكون فيها اختلاط بين الجنسين .. سوف نخاف عليهم من أن يتم اعتقال هم باسم الخلوة و محاكمتهم و تدمير مستقبلهم فيما بعد...
ليس هذا فقط بل اننا نخاف على أصحاب الشقق الذين أصبحوا يخافون من كراء شقفهم خوفا من تهم اعداد اوكار للدعارة و نعرف من سجن لمجرد انه قام باكراء شقتهم لمرة واحدة ليتم سجنه و منزله لم يتمم بعد سداد الدين ليضيع مستقبله ومستقبل أبنائه...
ان عدم فصل الدين عن السياسة يجعل البلد بمضي في اتجاه مزدوج يضيع حقوق اغلب المغاربة..
لم اتسجل في الاوئح الانتحاببة و عندما سوف افعل سوف اصوت على اليساريين... على الاقل اني لم اصوت على حزب إسلامي ياخذ من ضرائب التبغ و غيرها من(( المنتجات))
What kind of enlightment are you talking about !!!!!!!?
May be you mean having sex/ adultery with different women despite being married, having sex outside marriage and then publicly and shamefully talk about it, instead of keeping it a secret hoping for atonement, making adultery "zina" legal and spreading it and take it for granted.
If this is your wow!!! super enlightmen, please keep it for your self. Enough is enough
هل يسطيع الفرد الصبر وحبس نفسه بدون القيام بعلاقات جنسية
العادة السرية لا تكفي بل هي مرض وتردي في الشخيصة
الجنس نعمة من نعم الحياة
الكبت الجنسي يتسبب في العنف في امراض نفسية ...
هل يقدر الشخص العادي السوي في الصبر في حبس وكبت نفسيه حتى يتزوج
ونحن نعرف اليوم مشاكل وتكاليف الزواج
اسئلة كثيرة في هذا الموضوع .
اي منطق هذا و أي هراء هذا؟؟
اظن انه للشعب ان يثور في وجه المرتزقة الذين جعلوا من انفسهم اوصياء ، و هم ابناء بررة للغرب و الصهاينة ، يخدمون أجنداتهم لسلخ الشعب و القضاء على هويته الاسلامية ،خطط لها منذ عقود و الآن يحشدون الهمم و العزائم من اجل تطبيقها على الشعب وجعله مجتمع حيواني.
ﺣﺪثينا ﻋﻦ ﻇﻠﻢ الطغاة المستبدين ﻭ ﺭﻳﺎﺀ كبار القوم ....
حدثينا عن البطالة المتفشية بالمجتمع كالقنبلة الموقوتة ...
حدثينا عن سياسة افقار و تجويع الشعب المضطهد...
حدثينا عن الفساد و نهب المال العام ...
حدثبنا عن الطبقية و غياب العدالة في توزيع الثروات ...
حدثينا عن الواسطة و المحسوبية و توريث المناصب.
وإلا فوفري ابحاثك لنفسك فهي لا تعنينا في شيء.
أضف تعليقك
صوت وصورة

مغاربة ألمانيا: حميد رشدي

نقاش في السياسة: لشكر

تتويج رياضيي السنة

السياحة بجبل جرف الوزن

مبارك .. محنة وابتلاء

التعاسة بدواوير سعادة

تلميذ مغربي يتحدى العلماء

مصاف الدول المتقدمة

قنبلة ولد الكرية ولزعر

إصلاح مسجد بالبيضاء

إخلاء جنان عين ازليطن

طفلة مصابة بمرض غريب

خدمات النقل بالرباط

مغاربة ألمانيا: إدريس السناوي

وجدة: 100 يوم 100 مدينة

نقاش في السياسة

أسرة تعيش وسط مرحاض

بادو والسنة الأمازيغية

تبسيط الإجراءات الإدارية

صرخة ساكنة المعاضيد

ارتفاع أسعار المحروقات

رد مغاربة على وزير الصحة

شارع الشجر بلا شجر

مشاكل تجديد الطاكسيات
