تجاوز إلى المحتوى الرئيسي * English * Deutsch * عربي Qantara.de - Dialog mit der islamischen Welt * الرئيسية * سياسة * مجتمع * ثقافة * جدليات * صور * قنطريات * الرئيسية * قنطريات * سياسة * مجتمع * ثقافة * ملفات * جدليات * ألبومات صور * رسائل smartphone menu rubriken * الرئيسية * قنطريات * سياسة * مجتمع * ثقافة * ملفات * حوارات * جدليات * ألبومات صور * رسائل ‏بح______________________ بحث هجرة العقول والكفاءات سلبيات وإيجابيات ظاهرة الهجرة إلى الدول الغنية تعاني الكثير من دول الجنوب من ظاهرة هجرة الكفاءات إلى الدول الغنية ولكنها من جهة أخرى تستفيد من المبالغ الهائلة التي تحول من المهاجرين إلى عائلاتهم في الوطن، كما يكتب خبير التنمية والهجرة هانس فرنر موند في تحليله التالي لموقع قنطرة. لا تزال المناقشة حول ":هجرة العقول Brain Drain" من بلادهم إلى دول الخارج حاضرة في ذاكرة الكثيرين. كان يُقصد في الستّينات والسبعينات بهذا الشعار، إعاقة هجرة الكوادر المختصة ذوي الكفاءات العالية من الدول النامية. لكن لا يمكن إعاقة الهجرة عنوة أو بطرق قانونية. فالهجرة تعتبر حقًا أساسيًا من حقوق الإنسان، حتى وإن لم يتسنى للمرء ممارسة حقه هذا إلاّ عندما تمنحه دولة أخرى تأشيرة سفر. هجرة الأطباء والممرضات وفضلاً عن ذلك لم تحل المشكلة أو يصغر حجمها. فعلى العكس من ذلك تمامًا، بقيت تتفاقم منذ تلك المناقشة. ينطبق هذا قبل كل شيء على شعار "هجرة الأطباء والممرضات Care-Drain". حيث يسد الأطباء والممرضات القادمون من البلاد الفقيرة احتياجات الدول الغنية إلى عاملين في قطاع الصحة، رغم أن النقص الموجود في أوطانهم أكبر بكثير مما هو في الدول الغنية. لكن ينبغي أن لا ينظر إلى الهجرة من هذا الجانب فقط. فكذلك يجب النظر إلى الحوالات المالية الضخمة التي يحولها المهاجرون إلى أوطانهم والتي لها أهمية اقتصادية ضخمة، خاصة في أوطان المهاجرين الفقيرة. وخلا ذلك يدور الحدوث اليوم عن "مكاسب العقول Brain-Gain" أيضًا. وهذا الشعار يعني الفوائد التي يقدّمها المهندسون ومبرمجو الحاسوب المهاجرون لاقتصاد أوطانهم. نقص في الطواقم الصحية في أوطان المهاجرين ينجم عن هجرة الطواقم الصحية من أفريقيا الجنوبية نتائج مأساوية. إذ أصبحت أفريقيا جراء هجرة الأطباء والممرضين الجماعية ذوي الكفاءات، في أمس الحاجة إلى الطواقم الصحية؛ فمرض فقدان المناعة/الإيدز اتخذ شكل الوباء العام، لكن عدد الطواقم الصحية الضرورية من أجل علاج المرضى يتناقص بشكل دائم. ففي الولايات المتحدة الأمريكية وحدها يعمل أكثر من ٢١٠٠٠ طبيب نيجيري. و٦٠ ٪ ممن تخرجوا من كليّات الطب في جامعات غانا غادروا البلاد منذ عام ١٩٨٠ . في بداية التسعينات كانت نسبة المسجلين حديثًا في سجل الطواقم التمريضية البريطاني الرئيسي القادمين من الدول النامية تساوي واحد من عشرة. وارتفع هذا العدد حتى عام ٢٠٠٠/٢٠٠١ إلى نسبة ٤٠٪، وللمرة الأولى زاد في فترة ٢٠٠١/٢٠٠٢ عدد المسجلين الجدد القادمين من عبر البحار عن عدد المسجلين من داخل المملكة المتحدة. خسائر اقتصادية فادحة يشير كل شيء إلى أن هذا الاتجاه العام سيتفاقم في الأعوام القادمة. ويرجع سبب ذلك إلى النمو السكاني في الدول الصناعية. بالإضافة إلى المشاكل التنظيمية، مثل انخفاض أجور المهن التمريضية الذي يؤدي في المجتمعات الثرية إلى تناقص دائم في عدد الذين يختارون هذه المهن. لازالت الهجرة تقترن بالخسائر المالية الفادحة التي تفقدها دول المهاجرين. فطبقًا لمعلومات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بلغ العجز المالي فقط في جنوب أفريقيا في الفترة من عام ١٩٩٥ حتى عام ٢٠٠٢ أكثر من مليار دولار. رغم هذا الواقع المؤلم يتم التركيز في النقاش العالمي أخيرا على حسنات الهجرة. ويركز في هذا النقاش بصورة متزايدة على المعادلة التالية: ينتج أيضًا عن الهجرة (التي لا يمكن تجنبها) مكاسب لبلاد المهاجرين. لكن يظهر إن أمعنا النظر، أن الآثار الإيجابية مبالغ بها. ت دفق المليارات يدور الحديث قبل كل شيء عن الحوالات المالية التي يحولها المهاجرون إلى ذويهم في أوطانهم. وبالفعل ازداد حجم هذه الحوالات بشكل مطرد في السنين العشر الأخيرة. إذ أصبحت تشكل ثاني أكبر مصدر مالي خارجي للبلدان النامية. وأصبح حجم الحوالات المالية المرسلة سنويًا إلى الوطن قريبًا من المائة مليار دولار. وتعادل تقريبًا الاستثمارات المباشرة، كما أنها أعلى بكثير من المبالغ التي تتدفق من مساعدة التنمية الرسمية Official Development Assistance. تشمل هذه الأرقام الحوالات المالية التي تُـجرى عن طريق البنوك الرسمية فقط. فالتقديرات تخلص إلى نتيجة مفادها أن ما ينقل عبر الحدود بصورة غير رسمية يعادل هذا المبلغ. تزيد المبالغ المحولة إلى البلدان ذات الدخل المنخفض عن المبالغ المقدمة من مساعدة التنمية الرسمية ODA بنسبة ١٢٠،٦٪. حتى أنها تتجاوز هناك الاستثمارات المباشرة بنسبة ٢١٣٪. وهذه الأموال المرسلة إلى الوطن تلعب دورًا هامًا في استقرار البلاد خاصة في الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة. الحوالات المالية ترفع القدرات الاقتصادية تأتي ألمانيا التي يحوّل منها ما نسبته ٨،١٪ من مجموع الحوالات المالية المرسلة من دول المهجر في المرتبة الثالثة بعد الولايات المتحدة الأمريكية (٢٨،٤٪) والمملكة العربية السعودية (١٥،١٪). وتحظى الدول الأوروبية مجتمعة بنصيب أكبر بقليل من نصيب الولايات المتحدة من هذه الحوالات. وصارت تعقد على هذه الأرقام الضخمة آمال مفرطة. إذ جاء في تقرير لبنك النقد الدولي عنوانه "تمويل التنمية العالمي ٢٠٠٣" Global Development Finance: "تزيد الحوالات المالية التي يحوّلها المهاجرون إلى ذويهم من دخل متلقيها ومن احتياطي العملات الأجنبية في البلد المتلقي. وإذا استثمرت هذه الأموال، فهي تساهم في رفع القدرات الاقتصادية، أما إذا استهلكت فهي تحدث تأثيرات مضاعفة مختلفة". أثنت مجلة نيوزويك الأمريكية في عددها الصادر في الـ١٩ من كانون الثاني/يناير ٢٠٠٤ على الحوالات المالية التي يحوّلها المهاجرون إلى ذويهم، معتبرة إياها شكلا جديدا لمساعدة خارجية ربح العقول طبقًا لمعلومات لجنة شؤون المغتربين الصينيين يعيش نحو ٣٥ مليون صيني خارج الصين. وقد غادر الهند أكثر من ٢٠ مليون هندي. كما يعيش في الخارج زهاء نصف المواطنين الصرب البالغ عددهم سبعة ملايين تقريبًا. وزيادة على الحوالات التي ترسل من المهجر إلى الوطن، يلعب أبناء هذه الأقليات الضخمة دورًا في تنمية أوطانهم. وحقًا لم تعد تعني الهجرة في زمن طرق النقل والاتصالات الرخيصة والسريعة انقطاعًا عن الوطن أبدًا، مثلما كانت الحال فيما مضى. كما لا تشكل جاليات المهجر شبكات للقادمين الجدد من المهاجرين فقط، بل صاروا كذلك قادرين على ممارسة نفوذ واسع في بلورة السياسة والمجتمع في أوطانهم. يهتم علم الهجرة بصورة متزايدة بقدرات "الشبكات التي تتخطى حدود الدول". يتمتع أبناء الأقليات بميزات خاصة أثناء عمليات التمهيد للصفقات التجارية والاستثمارات وتنفيذها. فهم يعرفون أوطانهم ويحسنون تقييم الشركاء المحليين من حيث الكفاءة والأمانة. وهم موهوبون في فهم حالة السوق واستغلال الفرص التجارية. زد على ذلك أن لديهم فرصًا أحسن للمطالبة بحقوقهم بفضل ارتباطاتهم الاجتماعية، وهم سبّاقون في نفس الوقت إلى التمتع بثقة شركائهم في العمل داخل بلاد المهجر. وهكذا هم وسطاء مثاليون بين بلادهم التي أتوا منها وبلاد المهجر. وكذلك كثيرًا ما يقومون بنقل التكنولوجيا عندما تتوفر لديهم خبرات تقنية. تَفوّق في الصناعة المعلوماتية والاتصالات أحسن مثال هي صناعة المعلوماتية والاتصالات في الهند. تُظهر دراسة غير منشورة بعد، أعدّها أوفه هونغر، إلى أي حدّ شارك أبناء الأقلية الهندية المهاجرين إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بناء هذه الصناعة. هناك عشر شركات من بين العشرين شركة الأكثر تفوقًا في إعداد البرامج الإلكترونية، والتي جنت حوالي ٤٠٪ من إيرادات هذا القطاع، يديرها هنود عادوا من الولايات المتحدة أو قاموا بتأسيسها. ومع أن الهند كثيرا ما تذكر في هذا الصدد، إلاّ أنها ليست على الإطلاق مثال النجاح الوحيد من نوعه. إذ ينبغي ملاحظة مثل هذه التطورات في كوريا وتايوان والصين. لاشك أن النجاح في هذه الدول يعكس دائمًا وأبدًا سياسة اقتصادية، تدعم المبادرات في إنشاء شركات. وخلا ذلك لا يستطيع إلاّ ذوي الكفاءات من المهاجرين أن يحققوا نجاحًا في تطوير مثل هذه النشاطات. أما بلاد المهاجرين ذات السياسة الاقتصادية الخاطئة و/أو بالأحرى المهاجرين الذين ليس لديهم كفاءات، فلن يجنوا تقريبًا أرباحًا من هذه الميّزات. يجدر بألمانيا أن تستغل قدرات المهاجرين يمكن لسياسة التنمية الألمانية أن تكتشف الكثير فيما يخص قدرات الأقليات في ألمانيا. صدرت مجموعة من الاقتراحات عن مؤتمر عقدته في هذا العا الوكالة الألمانية للتعاون التقني GTZ من أجل التعاون مع الأقليات. فمن الضروري طبقًا لهذه المقترحات أن يُعمل على تحسين الظروف المالية الاقتصادية لصالح الحوالات المالية التي يحوّلها المهاجرون إلى ذويهم. وعليه ينبغي خفض تكلفة تحويل المال إلى الخارج، لكي يتسنى للبنوك الرسمية أن تحل محل القنوات غير الرسمية (مثل نظام الحوالة الإسلامي). كما يجب أن يضمن للمهاجرين الوضع القانوني للإقامة - فلا يمكن للمهاجرين غير الشرعيين أن يستخدموا البنوك الرسمية. كذلك من الحكمة أن تقدم النصائح المباشرة والمساعدات للمستثمرين الذين يخططون للاسثمار في وطنهم. تظهر مثل هذه المبادرات نحو أي اتجاه يمكن أن تتجه السياسة الحكيمة للتعامل مع الأقليات. وبلا شك سيكون من الضروري لذلك، أن يتم الاعتراف بجاليات المهاجرين في البلاد التي هاجروا إليها كعناصر ضرورية وتشجيعهم على التعاون. نأمل أن لا تشكل المناقشات الحادة التي يجريها أرباب السياسة الداخلية حول موضوع الهجرة إلى ألمانيا عائقًا، في أن تستغل ألمانيا قدرات الأقليات استغلالاً أفضل مما هو الآن. هانس فرنر موند © Entwicklung und Zusammenarbeit 10/2004 ترجمة: رائد الباش يدير الدكتور هانس فرنر موند مشروع الوكالة الألمانية للتعاون التقني GTZ "هجرة وتنمية" الرئيسية الطباعة النشرة اقرأ أيضًا: مقالات مختارة من موقع قنطرة الهجرة إلى بلاد المهاجرين...من إفريقيا إلى المغربالهجرة في العالم - الهجرة إلى أوروبا''لا بد من خطة مارشال أوروبية للحد من الهجرة غير الشرعية'' ملفات خاصة من موقع قنطرة مساعدات التنمية، الهجرة ، الهجرة والمهاجرون في ألمانيا، سياسة الهجرة واللجوء السياسي كل ملفات قنطرة مواضيع ذات صلة الكاتب الإماراتي عمر سيف غباش وسفير الإمارات إلى روسيا. والدته من أصل روسي. يدعو إلى التعددية الثقافية في الإسلام، ويؤكِّد على أنَّه "لا توجد صيغة واحدة حقيقية للإسلام، يجب على جميع المسلمين الالتزام بها". (photo: Sigrid Estrada) التعددية في الإسلام - أفكار تستحق أن يقرأها كل المسلمين ليس للإسلام صيغة واحدة وحيدة على المسلم اتباعها 20.01.2017 في مقالاته المجموعة في كتاب (عنوانه الإنكليزي "رسائل إلى شاب مسلم" وعنوانه الألماني "لا يوجد سبب للكراهية")، يقدِّم عمر سيف غباش إلى الشباب المسلم إرشادات للقرن الحادي والعشرين ...المزيد ""لا للإرهاب" مظاهرة في تونس ضد عودة الجهاديين التوانسة إلى بلادهم. Foto: AFP/Getty Images الظاهرة الجهادية - علاقة الغرب بالعالم الإسلامي في ظل الإرهاب ما يجمع ضفتي حوض المتوسط أكثر بكثير مما يفرقهما 16.01.2017 الجميع ضحايا الإرهاب الأعمى، الذي قتل في أوروبا المئات وفي العال العربي عشرات الآلاف. لكن في البلدان العربية توجد أيضاً أشياء أخرى غير الإرهاب والعنف. فكثيرون هناك يدافعون في ظل ...المزيد ; نشطاء سلام من فلسطين وإسرائيل يتظاهرون من أجل تحقيق السلام Foto: picture-alliance/dpa الصراع العربي الإسرائيلي..تنديد بالاستيطان ومواصلة الدعم العسكري التنديد الغربي بالاستيطان الإسرائيلي كلام أجوف 11.01.2017 يندد الغرب دائما بسياسة الاستيطان الإسرائيلية، ويطالب تل أبيب بوقفها والالتزام بحل الدولتين، غير أنه لا يقوم بأي شيء فعلي في سبيل تحقيق ذلك، كما يرى الصحفي الإسرائيلي يوسف ...المزيد لاجئون في منطقة ندور المغربية ينظرون إلى مليلية وهي منطقة إسبانية في أفريقيا. Foto: picture-alliance/AP حوار مع خبير الهجرة واللجوء المغربي هشام عرود تلاشي فرص لجوء المغاربة لألمانيا بعد أحداث كولونيا 03.01.2017 مع دخول سنة 2017 ومنذ أحداث التحرشات ليلة رأس السنة الميلادية 2015 – 2016 في مدينة كولونيا الألمانية لم تعد لدى الوافدين من المغرب أية فرصة تقريبا للحصول على اللجوء في ألمانيا، ...المزيد أيقونة مسيحية داخل كنيسة مدمَّرة في منطقة قرقوش العراقية. (photo: THOMAS COEX/AFP/Getty Images) المسيحيون في العراق مسيحي عراقي: أخشى العودة لداري حتى بعد تحريرها 20.12.2016 بعد فرار مسيحيي العراق من تنظيم "الدولة الإسلامية"، ساءت ظروف عيشهم. ورغم تحرير بعض البلدات من تنظيم "داعش" إلا أنهم لا يريدون العودة، كما هو حال لاجئين في مخيم "مريم العذراء" ...المزيد هابرماس من أكثر الفلاسفة الألمان أهمية في القرن العشرين. الدين إثراء للمجتمعات المعاصرة رؤية الفيلسوف الألماني هابرماس لدور الدين في المجتمع المفتوح 20.12.2016 تنطلق هذه الدراسة من سؤال مركزي هو: هل يمكن الحديث عن المعقول والعقلانية في الديني؟ وكيف يمكن استثماره في إطار الدولة الديمقراطية اليوم؟المزيد إرسال التعليق يعني موافقة القارئ على شروط الاستخدام التالية: لهيئة التحرير الحق في اختصار التعليق أو عدم نشره، وهذا الشرط يسري بشكل خاص على التعليقات التي تتضمن إساءة إلى الأشخاص أو تعبيرات عنصرية أو التعليقات غير الموضوعية وتلك التي لا تتعلق بالموضوع المُعلق عليه أو تلك المكتوبة بلهجة عامية أو لغة أجنبية غير اللغة العربية. والتعليقات المتكوبة بأسماء رمزية أو بأسماء غير حقيقية سوف لا يتم نشرها هي الأخرى. ويرجى عدم وضع أرقام هواتف لأن التعليقات ستكون متاحة على محرك البحث غوغل وغيره من محركات البحث. ‏اس______________________________________ ‏المو_______________________________________________________________________ ‏تعليق ‏* ____________________________________________________________ ____________________________________________________________ ____________________________________________________________ ____________________________________________________________ ____________________________________________________________ ‏betreff ________________________ To prevent automated spam submissions leave this field empty. حفظ ‏Leave this field blank ________________________ تعليقات القراء على مقال : سلبيات وإيجابيات ظاهرة الهجرة إلى الدول الغنية الهجرة ليس هناك تفسير واضح عن مشاكل الهجرة وسلبياتها اية الدعيكر 21.04.2014 | 15:18 Uhr الهجرة ليس هناك تفسير واضح عن مشاكل الهجرة وسلبياتها اية الدعيكر 21.04.2014 | 15:18 Uhr الهجرة ليس هناك تفسير واضح عن مشاكل الهجرة وسلبياتها ارجو منكم تفسير اكثر اية الدعيكر 21.04.2014 | 15:20 Uhr الهجرة لا احب الهجرة الغير الشرعية منار14.01.2015 | 18:54 Uhr مساوئ الهجرة و حسناتها مساوئ و حسنات الهجرة عباس25.05.2015 | 19:56 Uhr ليس هناك تفسير واضح عن ليس هناك تفسير واضح عن ايجابيات وسلبياتها محمد النعيمي06.02.2016 | 16:03 Uhr الهجرة انا بنصح الكثسر من الشباب ما يسافروا لانو الوطن لبنان محتاجن كتير amira22.02.2016 | 16:07 Uhr الهجرة انا بنصح الكثير من الشباب ما يسافروا لانو الوطن لبنان محتاجن كتير amira22.02.2016 | 16:07 Uhr جغرافيا لا يوجد سلبيات ولا ايجابيات للهجره راما دكبير12.04.2016 | 14:12 Uhr الهجره لايوجد سلبيات او ايجابيات للهجره amira12.04.2016 | 14:15 Uhr الصفحات * 1 * 2 * الصفحة التالية * المقال كاملاً الكاتبة/الكاتب: هانس فرنر التاريخ: 09.11.2004 التعليقات: 12 Mail: أرسل المقال إلى صديق شارك إرسال فيسبوكƒ تويتر google+ Share: ملفات قنطرة : مساعدات التنمية، الهجرة ، الهجرة والمهاجرون في ألمانيا، سياسة الهجرة واللجوء السياسي الطباعة: اطبع المقال قائمة الدول: أوروبا، المغرب العربي، المشرق العربي الرابط: https://ar.qantara.de/node/12794 * أحدث مقالات قنطرة * الأكثر قراءة * الأكثر تعليقاً 1. حوار مع أول رئيس لجمهورية إيران الإسلامية أبو الحسن بني صدر علاقة إيران بالغرب ظاهرها الصراع وباطنها التسوية 2. يسوع الناصري... لماذا لم ينزل عن الصليب؟ عيسى ابن مريم في الأدب العربي... رمز عربي وليس رمزاً دينياً أو طائفياً 3. التعددية في الإسلام - أفكار تستحق أن يقرأها كل المسلمين ليس للإسلام صيغة واحدة وحيدة على المسلم اتباعها 4. سجون تونس تحولت إلى بؤر للتطرف خلال حكم بن علي الجهاد "مَخرج مشرِّف" لصغار المجرمين من الإجرا 5. ترمب سيغير تعامل أميركا مع الشرق الأوسط حقوق الإنسان والديمقراطية في العالم العربي...الضحية الأولى لفوز ترامب 6. خطط ترامب للولايات المتحدة الأمريكية فكرة ترامب النازية...إنشاء سجل بأسماء المسلمين 1. لماذا استهدف الإرهابيون اليزيديين في العراق؟ من هم الإيزيديون وما هي معتقداتهم؟ 2. هجرة العقول والكفاءات سلبيات وإيجابيات ظاهرة الهجرة إلى الدول الغنية 3. التعددية في الإسلام - أفكار تستحق أن يقرأها كل المسلمين ليس للإسلام صيغة واحدة وحيدة على المسلم اتباعها 4. الزواج عبر الشبكة العنكبوتية الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا 5. كازاخستان بصفتها نموذجاً للتعايش السلمي: آستانة العاصمة الأحدث في العالم... مدينة "حوار الأديان" 6. حوار مع أول رئيس لجمهورية إيران الإسلامية أبو الحسن بني صدر علاقة إيران بالغرب ظاهرها الصراع وباطنها التسوية 1. الزواج عبر الشبكة العنكبوتية الإنترنت وسيلة المسلمات للبحث عن شريك الحياة في أوروبا 2. وكالات زواج إسلامية في الإنترنت: الخاطبة الإلكترونية 3. الصرخي - رجل دين عراقي شيعي "داعم للسنة وداعٍ للحوار مع داعش" عمامة سوداء مغردة خارج السرب الشيعي العام؟ 4. يوم في حياة الأيزيدية في إقليم كردستان العراق كشف الأسرار عن بيوت الأيزيدية في العراق 5. الجدل حول الحجاب في أوروبا: ما هي الأسباب التي تدفعني كمسلمة لعدم ارتداء الحجاب؟ 6. الخارقون الـ 99: قصص مصورة وأفلام كرتون الأبطال التسعة والتسعون...تجسيد لعصورالإسلام الذهبية تابع موضوعات قنطرة شارك في نشرة الموقع الأسبوعية قنطريات * إدارة ترامب تجعل أولويتها العليا هزيمة "الإرهاب الإسلامي"، وراشد الغنوشي رئيس حركة النهضة الإسلامية التونسية يقول: "من يشعر بالخطر إزاء سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هم الإرهابيون، وليس المسلم الملتزم بدينه والداعي إلى السلم" * من آراء ترامب السياسة في المنطقة العربية * تحت شعار: لا لتطبيع الكراهية...نجمة أمريكية شهيرة تناصر المسلمين ضد خطاب الكراهية الذي يتبناه ترامب ضده * سبعة ركاب في ألمانيا يدافعون عن طالبة جامعية مسلمة محجبة بعد أن شتمتها امرأة في أحد قطارات مدينة شتوتغارت الألمانية ووصمتها وجميع المسلمين بالإرهاب المزيد من موضوعات قنطرة شركاء موقع قنطرة www.dw.dewww.goethe.dewww.ifa.dewww.bpb.de قنطرة فيسبوك أحدث معارض الصور رجل من البدون في منطقة الجوف السعودية قرب الحدود الأردنية. يُعتقد أن البدون في السعودية ينتمون للقبائل البدوية المهاجرة التي كانت لا تستقر في مكان ثابت بشبه الجزيرة العربية. البدون في السعودية محرومون من حقوقهم الأساسية يعيش آلاف الناس في السعودية ممن يطلق عليهم تسمية البدون دون وثائق رسمية. ويعاني هؤلاء الناس الحرمان من حقوقهم المدنية والسياسية. ملف مصور عن بدون السعودية بعدسة مصور وكالة رويترز محمد الحويطي. * الرئيسية * قنطريات * سياسة * مجتمع * ثقافة * ملفات * حوارات * جدليات * ألبومات صور * رسائل * من نحن * الجهة المسؤولة