* تغريد * Facebook * YouTube Return to the homepage إيرين : الخبر من قلب الأزمة بحث البحث المتقد Please choose your preferred language * enEnglish * frFrançais * arالعربية * �سياسات الإغاثة * �نزاع * �بيئة وكوارث * �هجرة المزيد تصفح حسب الموضوع * �نزاع * �بيئة وكوارث + تغير المناخ * �غذاء * �صحة * �حقوق إنسان * �هجرة * �سياسة واقتصاد * سياسات الإغاثة تصفح حسب المنطقة * الشرق الأوسط + اليمن + ليبيا + العراق + لبنان + فلسطين + الأردن + تركيا + اسرائيل + سوريا + مصر * أوروبا * أفريقيا + السودان + الصومال + جنوب السودان * آسيا + أفغانستان + إندونيسيا + باكستان + ميانمار + نيبال * الأمريكيتان * قضايا عالمية �تصفح حسب النوع * أخبار * مقالات * �أفلام وصور * ملفات * الأكثر قراءة * خرائط ورسوم بيانية * �من نحن * �اشترك قضايا الساعة: * الأكثر قراءة * سوريا * الشرق الأوسط * الظلم الذي يتعرض له الروهينجا في ميانمار * آخر الأخبار بالبريد الإلكتروني ملف العام الذي استيقظ فيه العالم على أزمة اللاجئين هذا المقال جزء من تغطيتنا المعمقة لهذا الموضوع. اضغط هنا لقراءة المزيد ... متوفر أيضاً بـ * English * Français تحليل * هجرة هل سيتحول اليمن إلى أزمة الهجرة المقبلة في أوروبا؟ The Yemenia Airline in the Yemeni capital Sana'a is booked up for weeks ahead Almigdad Mojalli/IRIN تقرير المقداد مجلي جو دايك SANA’A / BEYROUTH، 18 سبتمبر 2015 فجأة، عرف الجميع معلومات عن سوريا، نظراً لفرار مئات الآلاف من اللاجئين إلى مختلف أنحاء أوروبا. ولكن في الجنوب، يقع بلد شرق أوسطي آخر على حافة الانهيار أيضاً، وربما بمعدل أسرع. فهل سيبدأ لاجئون من اليمن الآن الفرار إلى أوروبا أيضاً؟ يزدحم مكتب حجز التذاكر في صنعاء بأشخاص يحاولون الوصول إلى مقدمة الطابور. إنهم ينتمون إلى الطبقتين العليا والمتوسطة في اليمن، ويتصارعون على حجز مقعد على متن أول طائرة ستغادر البلاد. ولا يوجد سوى طريق تجاري واحد فقط مفتوح: رحلة واحدة يومياً إلى العاصمة الأردنية عمّان. وحتى إذا حجزت مقعدك اليوم، لن تكون قادراً على المغادرة قبل ستة أسابيع. وتقول مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من 100,000 شخص قد فروا من اليمن منذ أن بدأت قوات التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية في قصف البلاد في شهر مارس الماضي للإطاحة بالمتمردين الحوثيين الموالين لإيران من السلطة. من بين هؤلاء، كان هناك حوالي 40,000 يمني فقط، بينما كان الباقون من الرعايا الأجانب، ومعظمهم من منطقة القرن الأفريقي، الذين عادوا إلى أوطانهم. وفي حديث مع شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين)، أشار المتحدث باسم المفوضية أندرياس نيدهام إلى أن العدد الفعلي قد يكون أكبر من ذلك لأن المفوضية والسلطات اليمنية يسجلون فقط الأعداد التي تطلب منهم المساعدة. وقد اضطر 1.5 مليون شخص إلى الفرار من منازلهم داخل اليمن. وقال رئيس الصليب الأحمر الدولي أن حدة الصراع في خمسة أشهر فقط جعلت اليمن يبدو مثل سوريا بعد خمس سنوات. وفي مكتب حجز التذاكر، لا يريد سوى عدد قليل من الناس البقاء في الأردن بعد وصولهم إلى هناك. وكانت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وماليزيا من بين عدة دول ذكروها كوجهات مرغوبة. يريد أسامة نبيل، وهو مهندس يبلغ من العمر 32 عاماً، الوصول إلى دولة الإمارات العربية المتحدة مع زوجته وطفله. "لقد فقدت وظيفتي في شركة الاتصالات السلكية واللاسلكية، والتحالف السعودي استهدف الحي الذي نقيم به في صنعاء ووصل إلى قريتنا في محافظة إب. ولذلك فإنني مضطر لمغادرة البلاد ومحاولة إيجاد مكان آمن لحماية أسرتي،" كما أوضح. وقال أمين محمد أن ابنه الصغير بحاجة إلى علاج طبي عاجل، لكنه فضل عد تقديم مزيد من التفاصيل. وقد ذهب إلى مكتب الخطوط الجوية اليمنية على أمل أن يسافر على متن أول طائرة مغادرة، ولكن قيل له أن يعود بعد شهر ونصف. الطريق الأوروبي فهل سيصبح اليمنيون، إذاً، هم الموجة المقبلة من المهاجرين المتجهين إلى شواطئ أوروبا؟ الجواب القصير هو على الأرجح ليس بعد. وهناك عدة أسباب لذلك. السبب الأول هو التأشيرات. إن الحصول على تأشيرة دخول إلى أوروبا يكاد يكون مستحيلاً بالنسبة لليمنيين. وعلى عكس السوريين، لا يحصلون على تأشيرات دخول تلقائية إلى تركيا، التي يسافر منها غالبية اللاجئين والمهاجرين إلى أوروبا. وبالتالي، فإن مجرد الوصول إلى بداية طريق التهريب غير المشروع أمر صعب للغاية بالنسبة لهم. وتقول قوات خفر السواحل اليونانية أن 94 يمنياً فقط كانوا من بين الوافدين إلى اليونان حتى الآن هذا العام. والبديل الآخر هو الطريق الليبي الأكثر خطورة. ولكن مرة أخرى، حتى الوصول إلى هناك يشكل تحدياً، ناهيك عن الرحلة الخطيرة لعبور البحر الأبيض المتوسط بمجرد الوصول إلى هناك. كما أن اليمن أفقر بكثير من سوريا وتكاليف الرحلات الجوية بعيدة عن متناول معظم الناس. وفي هذا الإطار، أوضح نايف محمد، وهو مسؤول مبيعات في الخطوط الجوية اليمنية، أن سعر التذكرة إلى عمّان يقل قليلاً عن 700 دولار للشخص الواحد، وهو مبلغ لا يستطيع تحمله إلا الأثرياء. وأوضح وكيل سفريات آخر أن هناك صعوبة إضافية تتمثل في أنهم الآن لا يقبلون إلا الدولار الأمريكي، الذي يمكن أن يكون الحصول عليه ضرباً من المستحيل في اليمن. الصورة: المقداد مجلي/إيرين يمنيون يسارعون لمحاولة الحصول على تأشيرات وتذاكر طيران للفرار من الحرب الأهلية في بلاده باع كريم جمال البالغ من العمر 34 عاماً معظم ممتلكاته لكي يدفع ثمن تذاكر سفر لأسرته المكونة من ثلاثة أفراد. وقال: "من الصعب جداً الحصول على قرض من أي شخص في الوقت الحاضر، ولذلك اضطررت لبيع سيارتي واشتريت تذاكر لأنني لم يكن لدي أي خيار آخر." وحتى بالنسبة لأولئك الذين لا يسعون للسفر بالطائرات، لا تزال التكاليف مرتفعة. وفي حوار مع شبكة الأنباء الإنسانية(إيرين)، قال هانيبال أبيي وركو، الذي يدير عمليات المجلس النرويجي للاجئين في اليمن، أن حتى القوارب المتهالكة المتجهة إلى جيبوتي - التي غالباً ما تكون قوارب ماشية ت تعديلها - مكلفة جداً للجميع، ما عدا الأشخاص الأكثر ثراءً. من جانبه، قال آدم بارون ، وهو باحث زائر وخبير في شؤون اليمن في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية: "يُعتبر اليمنيون محاصرين إلى حد كبير، ولا يملك سوى عدد قليل منهم الموارد اللازمة لمغادرة البلاد، بسبب الجغرافيا فقط، فالرحلة إلى أوروبا أكثر صعوبة بكثير بالنسبة لهم منها بالنسبة لسوري أو ليبي، على سبيل المثال. مع ذلك، فإن عدداً من اليمنيين الذين أعرفه يفكرون في القيام بهذه الرحلة على المستوى النظري على الأقل". ويسافر آخرون براً، لاسيما عبر الحدود الشمالية إلى المملكة العربية السعودية، ولكن من غير المرجح أن يحاولوا الوصول إلى أوروبا من هناك، لأن ذلك يعني المرور عبر سوريا. وقال محمد نصار البالغ من العمر 45 عاماً أنه سيسافر مع والدته وزوجته وأطفاله الثلاثة للعيش مع أخيه في المملكة العربية السعودية، مضيفاً: "لقد دُمر بلدي تماماً، وأنا أعلم أنه سيكون من المستحيل أن يُعاد بناؤه قبل عدة عقود، ولن يكون هناك تعليم أو فرص عمل أو اقتصاد جيد. ولذلك فمن الأفضل أن نرحل الآن ونبدأ حياة جديدة في بلد آمن لكي نربي أطفالنا بشكل صحيح". وفي السياق نفسه، قال أبيي وركو من المجلس النرويجي للاجئين أنه يشعر بالقلق بشأن مستوى اليأس: "إن السبب الذي يجعل الناس لا يرحلون هو عد قدرتهم على الرحيل. إذا كانت هناك طرق آمنة، فإنهم بالتأكيد سوف يرحلون". وأضاف أنه بمجرد نجاح عدد قليل من اليمنيين في الوصول إلى أوروبا، سينفتح الباب على مصراعيه. "حتى الآن، ليس لدينا مجموعة من الأشخاص الذين نجحوا في الوصول إلى أوروبا. وبمجرد أن يسمع الناس هذه القصص - عن مجموعة من الناس الذين نجحوا في ذلك - سيكون هذا بمثابة تشجيع للآخرين. ويمكن أن يحدث ذلك في أي يوم. وإذا وصل هذا الخبر إلى الوطن، سيبدأ الناس في الداخل في اتباع هذا الطريق". am-jd/ag-ais/dvh هل ترغب في الاطلاع على أحدث تقاريرنا؟ إنضم إلى قائمة الرسائل الإلكترونية شارك * twitter * facebook * google+ * email الاكثر قراءة 1. O'Brien in CAR تقرير حصري: مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، الجناح الإنساني للأم المتحدة، يسرح 170 موظفاً ويبدأ الإصلاح 16 يناير 2017 أخبار 2. "مدن الملاذ" تستعد لمقاومة سياسة الترحيل التي يتبعها ترامب 17 يناير 2017 أخبار 3. Syrian refugees reach Hungary by following a Serbian rail track ماذا يعني خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بالنسبة للاجئين؟ 27 حزيران 2016 تحليل ملف العام الذي استيقظ فيه العالم على أزمة اللاجئين هذا المقال جزء من تغطيتنا المعمقة لهذا الموضوع. اضغط هنا لقراءة المزيد ... اكتشف المزيد [201509180929260593.jpg?FU9fkcPYO6blSaHSnmU1udKfmdpVPPFn] هل توجد دولة يمكن اعتبارها "آمنة"؟ إعلان شارك * twitter * facebook * google+ * email شارك برأيك إعلان إعلان أزمة اللاجئين في أوروبا تضر بالمنظمات السورية انظر لاحقاً أزمة اللاجئين في أوروبا تضر بالمنظمات السورية اسأل أي منظمة إنسانية عاملة في سوريا عن أكبر مشاكلها، وستكون المشكلة التي تأتي في المقدمة غالباً هي: لا يمكننا إيجاد موظفين، أو بشكل أكثر دقة، لا يمكننا الاحتفاظ بالموظفين. * تغريد * Facebook * YouTube احصل على الخبر من قلب الأزمة أدخل بريدك الإلكتروني للحصول على آخر الأخبار والتقارير Your email address ____________________ سجّل Return to the homepage إيرين : الخبر من قلب الأزمة * شركاؤنا * فريق العمل * من نحن © جميع الحقوق محفوظة 2017 * إعادة النشر مواضيع * �نزاع * �بيئة وكوارث + تغير المناخ * �غذاء * �صحة * �حقوق إنسان * �هجرة * �سياسة واقتصاد * سياسات الإغاثة المناطق * الشرق الأوسط * آسيا * أفريقيا * أوروبا * الأمريكيتان * قضايا عالمية اتبعنا * تغريد * Facebook * YouTube العودة إلى أعلى الصفحة البحث المتقد اتبعنا * تغريد * Facebook * YouTube مواضيع * �نزاع * �بيئة وكوارث + تغير المناخ * �غذاء * �صحة * �حقوق إنسان * �هجرة * �سياسة واقتصاد * سياسات الإغاثة المناطق * الشرق الأوسط + اليمن + ليبيا + العراق + لبنان + فلسطين + الأردن + تركيا + اسرائيل + سوريا + مصر * أوروبا * أفريقيا + السودان + الصومال + جنوب السودان * آسيا + أفغانستان + إندونيسيا + باكستان + ميانمار + نيبال * الأمريكيتان * قضايا عالمية النوع * أخبار * مقالات * �أفلام وصور * ملفات * الأكثر قراءة * خرائط ورسوم بيانية * �من نحن * �اشترك Change language * enEnglish * frFrançais * arالعربية