من فتوح رابعة في قلوب محبيها
ذهبت رابعة بتفاصيل فعلها وبقيت حاضرة ماثلة في قلوبنا وأرواحنا. ذهبت الدماء وبقي أثرها؛ صورة موثقة وأثرا شاهدا على أكبر مجزرة في تاريخ مصر الحديث.
| قد رأيتُ أن أبدأ مع ابن بطٌّوطة الذي وصفته الأكاديميات الجغرافية الحديثة في الغرب بأمير الرحّالين المسلمين |
| لقد رأى ابن بطوطة طبائع أهل مصر في ذلك العصر، فرآهم قوم متعلقون بالحياة، محبون للفرح والسرور |
أضف تدوينة
أضف تدوينة مرئية
أضف تدوينة قصيرة
شارك برأيك