التقنية بضغطة زر

ا لتــقـنــيــة بــضــغــطـة زر

للتقنية أبعاد أخرى



الموقع في سطور

    موقع التقنية بضغطة زر (تيك تو كليك) يقدم العديد من المواضيع المفيدة و المتنوعة في عالم الحاسب و الإنترنت و آخر التطورات و الأبحاث في مجال الويب والتعليم الإلكتروني تحرره د.هند الخليفة.

الصفحات

التصنيفات

الأرشيف

النشرةالبريدية

    أدخل بريدك الالكتروني

    Delivered by FeedBurner

    خلاصات الموقع

    شبكة زوار الموقع

في عالم غراس

ديسمبر 24th, 2010 بواسطة Tech2Click

غراس

تلقيت دعوة قبل أكثر من أسبوعين على بريدي الإلكتروني للمشاركة في فعاليات برنامج “الإعلام الجديد .. رحلة مشوقة !” والذي تقيمه مؤسسة عالم غراس التي تسعى لبناء وتطوير الفتاة من بين سن 15 إلى 25سنة عبر تقديم الخدمات والبرامج والمنتجات المتنوعة المراعية لاحتياجات الفتاة المختلفة.
…. فكرت بالأمر قليلا ثم استشرفت أبعاد الفكرة ورحبت بها.
في الواقع لم أسمع بعالم غراس من قبل ولكن كل ما أذكره هو أن هذا الاسم مرتبط مع تقويم يهدى إلى من أحد خريجاتنا في بداية كل عام هجري جديد، يتميز التقويم بجمال تصميمه وانتقاءه للعبارات التذكيرية بداخله مما يجعله تحفة فنية احتفظ به، و لا أفرط بالقاءه في سلة المهملات بعد نهاية العام.
وعودة لموضوع البرنامج فقد حرصت على الحضور قبل وقتي المخصص لاستمع لحديث الاستاذة إيمان الخميس عن الاعلام الجديد، والتغيرات التي حصلت في المجتمع جراءه. كان كلامها جميلا جدا وفتح عيني على أبعاد الاعلام الجديد وتأثيره في تشكيل صوت المجتمع.
بعدها جاء دوري وكان مقترح غراس أن ألقي محاضرة عن موضوعين هما التغيرات الحاصلة في جيل الويب 2 و3 وأيضا اثراء المحتوى العربي. فكان لزاما علي أن أعرض الموضوع بطريقة تمهد الطريق للوصول إلى الهدف من المحاضرة وهو إثراء المحتوى العربي.
بدأت المحاضرة بإعادة ساعة الزمن للوراء إلى عام 1999م تحديدا ومن هناك انطلقت بسرد الأحداث التي غيرت وجه الويب من تجربتي الشخصية. فبدأت بالحديث عن طفرة برامج المحادثة وكيف استفدت منها في الدعوة على الويب، مما دفع بي إلى جمع مادة وتحرير كتيب (قصص من الإنترنت … هكذا وجدنا الحقيقة)، بعدها تناولت ثورة المدونات والحياة الثانية واختتمت الحديث بإرهاصات الشبكات الاجتماعية.
كان هذا التمهيد السابق لموضوع أهم وهو كيف نثري المحتوى العربي على الويب، فبدأت الحديث عن مشكلة المحتوى العربي ثم قدمت شواهد عملية لتجارب قمت بها مع طالباتي لاثراء المحتوى العربي والتي كان من بينها كتاب نظم التشغيل، ومن المفاجأة أن أحد الحاضرات ذكرت أنها استفادت شخصيا من الكتاب. في ختام حديثي عن المحتوى العربي، شددت على أهمية الحرص على كتابة ما يفيد في الشبكة العنكبوتية لأنها ستبقى ذخرا للانسان حتى بعد مماته.
ختاما، لقد أسعدني جدا رؤية تلك الوجوه الشابة الحريصة على التعلم والتغيير، وأسعدني أكثر مداخلاتهم التي تنمي عن جيل واع قادر على ترك بصمة في المجتمع. ولا أنسى مؤسسة عالم غراس والتي غمرتني بكرمها وأهدتني تقويم هذا العام :)

حرر في أنشطة | 5 تعليقات »

وفر حبر طابعتك باختيار نوع الخط المناسب !!

ديسمبر 7th, 2010 بواسطة Tech2Click

printer

كشفت دراسة حديثها قام بها موقع (Printer.com) أنه يمكن توفير حبر الطابعة وذلك باختيار نوع الخط المناسب عند الطباعة. فقد أجريت هذه الدراسة على نوعين من الطابعات واحدة من شركة كانون (Canon) والأخرى من برذر (Brother) وبدقة طباعة تبلغ 600 نقطة في الانش (dpi 600) وتم طباعة وثائق بمختلف أنواع الخطوط الشائع استخدامها مثل (Times New Roman) و (Arial) وغيرها. وقد توصلوا إلى أنه يمكن توفير ما بين 20 إلى 80 دولارا في السنة من قيمة الحبر إذا ما تم استخدام خطوط ذات نتوءات في أطراف الحرف أو ما تسمى (Serif fonts) مثل (Times New Roman) أو (Calibri).

وتدعم نتائج هذه الدراسة قيام جامعة ولاية ويسكونسن الخضراء (Wisconsin-Green Bay) باستخدام خط (Century Gothic) كخط افتراضي لرسائل البريد الإلكتروني بدلا من خط (Arial)، مما وفر حوالي 30 ٪ من كمية الحبر المستهلك سنويا عند طباعة البريد، والتي تكلف إلى ما يصل إلى عشرة آلاف دولار للجالون الواحد.

هذه الدراسة التي تسترعي الاهتمام، تقودنا لإثارة نفس السؤال عن أي الخطوط العربية أكثر توفيرا لحبر الطابعة؟ نترك لكم التجربة!!

حرر في أخبار@نت | 8 تعليقات »

(NVDA) قارئ شاشة مفتوح المصدر للمكفوفين

نوفمبر 30th, 2010 بواسطة Tech2Click

NVDA Logo

تعتبر قارئات الشاشة من البرامج الواسعة الانتشار بين فئة المكفوفين، حيث تقوم هذه البرامج بقراءة كل ما هو موجود على شاشة الحاسب وبلغة مفهومة. وبفضل هذه التقنية أصبح الكفيف يرى الشاشة بأذنيه “إن صح التعبير” وأصبح بمقدوره التعامل مع أجهزة الحاسب الشخصية بكل يسر وسهولة. إلا أن ما يعيب هذه البرمجيات هو ارتفاع سعرها، والذي قد يصل إلى أكثر من 5000 ريال حسب الخصائص التي توفرها، مما يعني إرهاقاً لميزانية الكفيف. لذا نجد أن الحل الأمثل هو باستخدام برمجيات مجانية ومفتوحة المصدر كبدائل للتجارية. الأستاذ علي العمري، المدون العربي الكفيف، أرسل لي عنوان قارئ شاشة مجاني ومفتوح المصدر يسمى (NVDA) والذي قام فريق من المتطوعين المكفوفين بتعريبه والتعديل عليه بما يلائم احتياجات المستخدم العربي. البرنامج حسب ما ذكر في الموقع ” عبارة عن قارئ شاشة مجاني مفتوح المصدر يتيح للمكفوفين وضعاف البصر استخدام نظام التشغيل ويندوز والتفاعل معه إلى جانب استخدام الكثير من التطبيقات العاملة في ظل هذا النظام من خلال تزويدهم بصوت ناطق عبر إحدى آلات النطق الآلية أو عن طريق الخط البارز دون أية تكاليف شأنه في ذلك شأن الفرد المبصر.”

من أهم مميزات البرنامج:

• دعمه لما يزيد على عشرين لغة.

• قدرته على التشغيل عبر مخرج USB من خلال أي وسيط محمول دون الحاجة إلى تثبيته.

• إمكانية تصفح الإنترنت من خلال متصفح الفايرفوكس Mozilla Firefox 3

• قراءة رسائل البريد الإلكتروني عن طريق برنامج Mozilla Thunderbird 3

• دعم برنامج إنترنت إكسبلورر.

• الدعم الأساسي لمنظم رسائل البريد الإلكتروني أوتلوك إكسبرس.

• الدعم الأساسي لكل من مايكروسوفت وورد ومايكروسوفت إكسل.

• دعم تطبيقات جافا التوافقية.

• دعم برنامج أدوبي ريدر.

• إمكانية الإعلان الصوتي التلقائي للنص المحدد بالفأرة مع إتاحة خيار صوتي لتوضيح وضع الفأرة.

• دعم الأسطر الإلكترونية والشاشات المرنة.

وحسب تجربة العمري الشخصية فإن البرنامج في غاية الإتقان والتقدم فقد جرب البرنامج مع windows xp و windows 7 فوجده عالي الكفاءة بل وأفضل من بعض قارئات الشاشة المدفوعة في قدراتها وإمكاناتها.

إن مشكلة البرمجيات المفتوحة المصدر هو حاجتها المستمرة للتطوير والتوطين حتى تتناسب مع احتياجات الكفيف العربي. لذا طلب مني الأستاذ علي أن ألقي نظرة على البرنامج، وأن أضع كل الإمكانيات في خدمته، وأن أوجه الطالبات للمشاركة في تعريبه وتطويره، وأن أكتب عنه لحث الجهات المسؤولة ورجال الأعمال على دعمه. لذا ومن هذا المنبر ندعو الجهات المهتمة وخاصة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عبر برنامج متاح إلى دعم مثل هذه المشاريع الواعدة لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.

حرر في أنشطة | 10 تعليقات »

« المواضيع السابقة



جميع الحقوق محفوظة لموقع ا لتــقـنــيــة بــضــغــطـة زر 2005-2010

لا يسمح بنقل أو اقتباس أي معلومات من الموقع من دون الاشارة إلى المصدر او مراسلتنا